qiddiya king mohammed bin salman stadium

Qiddiya Cliff-top State-of-the-Art Stadium Announced

مرحبًا بكم في مستقبل الترفيه، حيث تلتقي التكنولوجيا الحديثة بالتألق المعماري!

أعلن مجلس إدارة القدية، المشروع الرياضي والترفيهي العملاق الذي يقع على بعد 40 دقيقة خارج الرياض، عن كنزه الأحدث - استاد الأمير محمد بن سلمان. يعد هذا الملعب الرمزي، الذي يمتزج بالعديد من الاستخدامات، بإعادة تعريف تجربة الملعب، حيث يحتضن فلسفة قوة اللعب العزيزة على قلب القدية. ومع وقوعه على قمة جبل تويق الرائع بمدينة القدية، يعد استاد الملك محمد بن سلمان وجهة لا بد من زيارتها، حيث يقدم إعدادًا رائعًا للفعاليات الرياضية والترفيهية والثقافية.



التصميم الغامر وعجائب التكنولوجيا

صممه الفريق المعماري العالمي الشهير Populous، يفتخر هذا الملعب المستقبلي بأنه أول ملعب المستقبلي بأنه أول ملعب متكامل تمامًا في العالم، يتضمن سقفًا قابلًا للسحب وملعبًا وجدار LED مدمجين. هذه العجيبة المعمارية توفر مرونة لا مثيل لها، مما يسمح للملعب بالتحول بسلاسة إلى "أوضاع الفعاليات" المختلفة في مسألة من الساعات. يضم الجدار الذي يعمل بتقنية LED، بوابة لبث الفعاليات المباشرة والأفلام عالية الدقة وعروض الليزر، مما يضمن تجربة جديدة وغامرة للجماهير في كل زيارة. عند عدم الاستخدام، يفتح ليكشف عن مناظر خلابة لمدينة القدية، مما يخلق عرضًا حتى عندما يكون الملعب في حالة الراحة.

مركز للترفيه المتنوع

لا يعد استاد الملك محمد بن سلمان مجرد ملعب رياضي؛ بل هو مركز لتجارب الترفيه المتنوعة. بطاقة استيعاب تصل إلى 45,000 متفرج، يمكن للضيوف الاستمتاع بمجموعة متنوعة من الفعاليات في يوم واحد، بدءًا من كرة القدم والملاكمة إلى الرياضات الإلكترونية والحفلات الموسيقية والعروض الثقافية. توفر التكنولوجيا المتقدمة وصولًا فوريًا للجماهير إلى البيانات والمعلومات الحية، بما في ذلك تقنية الهولوغرام الحديثة، التي تمكن التفاعل الافتراضي مع الشخصيات الشهيرة، مما يقرب الجماهير أكثر من الحدث.

موطن للأبطال والفعاليات العالمية

سيكون هذا الملعب موطنًا لنوادي الدوري السعودي المحترف، الهلال والنصر، مما يضيف لمسة إضافية من الإثارة لعشاق كرة القدم. وبالإضافة إلى ذلك، يعتبر واحدًا من الملاعب المقترحة لتنظيم كأس العالم FIFA 2034 للمملكة، مؤكدًا أهميته العالمية. ومن المقرر أن يستضيف الملعب أحداث رياضية رئيسية في المنطقة، بما في ذلك كأس الملك السعودي، وكأس آسيا، وربما ألعاب آسيا 2034.

فعاليات على مدار السنة وميزات صديقة للبيئة

تضمن مرافق الملعب المكيفة جوًا مثاليًا للفعاليات على مدار السنة، مما يقدم تجربة مثلى للرياضيين والجماهير على حد سواء. سيساهم بناء بحيرة التبريد الصديقة للبيئة مباشرةً تحت الملعب في تقليل استهلاك الطاقة بشكل كبير. يستخدم هذا النظام المبتكر استيعاب مياه الأمطار من الملعب ومحيطه لتبريد نظام التكييف بشكل مسبق، مما يتماشى مع التزام القديه بالاستدامة.



انضم إلى قائمتنا
ابق على اطلاع على أخبار السفر ونمط الحياة العصرية في المملكة العربية السعودية!
العربية